لحظة صمت...
لحظة صمت...
في زحمة الأيام… وفي صخب الحياة… أحتاج أحيانًا إلى لحظة صمت.
لا أتحدث، لا أكتب، لا أشرح… فقط أتنفس. أعيد ترتيب روحي، وأترك للهدوء فرصة ليعلّمني من جديد.
أحيانًا، تكون اللحظات الصامتة، أصدق من ألف كلمة…
بقلم: هناء
قصص من تحديات وطموحات لا تموت ...
في يوم من الأيام، منذ زمن مضى، أُصيبت أختي وحبيبتي بضعف في السمع بسبب خطأ طبي. لكن هذا الخطأ لم يكن سوى مصدر إلهام لنا، ولأنها نشأت في بيت لا يعرف من العقبات سوى اسمها... هي نفسها نسيت أنها أُصيبت بضعف السمع. كانت متفوقة في دراستها، محبة للعلم والتعلم. وفي يوم من الأيام، تم تكريمها من حرم صاحب السمو أمير المنطقة. وها هي الآن على مشارف التخرج من كلية الهندسة — مهندسة، مصممة — فهي قبل ذلك هندست وصممت حياتها، لتتمكن من السير بثقة وقوة. لقد أصبحت مصدر إلهام لنا... ومنها نستمد قوتنا وصبرنا. الخلاصة: نحن من نصنع الأمل ونعيشه، ونحن من نصنع اليأس ونقطن داخل دوامته. فأنت من تختار طريقك ومسار حياتك. نبض من بين سطوري – هناء
أصعب مايشعر به الإنسان روح دون حياة، لحظة مر لكن ستمر (صمت وسط الصخب)
ردحذفيا هلا بك! سعيده إنك وصلت لهنا وكتبت لي.
حذفأتمنى تتابع وتشاركني رأيك دومًا
الصمت جزء مهم جدا في حياتنا💕
ردحذفيا هلا بك! سعيده إنك وصلت لهنا وكتبت لي.
حذفأتمنى تتابع وتشاركني رأيك دومًا
الام مدرسة وقدوة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
ردحذفيا هلا بك! سعيده إنك وصلت لهنا وكتبت لي.
حذفأتمنى تتابع وتشاركني رأيك دومًا
كلام رائع وجميل بالتوفيق والى الامام
ردحذف